top of page
Agriculture & Environment البيادر .... زراعة وبيئة
Dr fakher Aukour
logo 2
rotary plow
Wadi-Rum1
logo 2
1/25
بيادر زراعية ومنظومة البيئة
WELCOME!
this site is in Arabic for whom interested in knowing what and how we can understand our environment and how can we make sustainable. it is for public awareness and for helping students in getting their scientific needs in environmental topics as well as agriculture.
any of you have any comment and ideas or give us his hand we are welcome to have it. We welcome your contribution, your articles, your videos, images, environmental success stories, etc.
نرحب بكم في هذا الموقع الذي نرجو ان يكون فيه ما ينفعكم ويثري رغبتكم بحماية البيئة وتنمية الزراعة . هذا الموقع وجد لنشر الثقافة البيئية بقصد التعليم ونشر الوعي وافادة الطلبة الباحثين عن المعلومة بطريقة علمية متخصصة يتم تنقيحها وتبسيطها لتعم الفائدة. كما ان الموقع يحتوي على مجموعة من الابحاث العلمية التي يستفيد منها طلبتنا الاعزاء.
الاصدقاء والافاضل متصفحي موقعي هناك العديد من الاهتمامات في موضوع البيئة والزراعة ولا يمكن ان يتم تحديدها بالنسبة لي الا من خلالكم ومن هذا المنطلق فانني اتوجه اليكم بالرجاء بتزويدي بما ترغبون ان يكون على هذا الموقع من مواضيع لفائدتكم من خلال الايميل fakagr67@gmail.com
مقدرا مساهمتكم ومثمنا وقتكم
الزراعة بدون تربة (Soilless Culture )
نتيجة التغيرات الديموغرافية وتفتت الملكيات وتدهور الاراضي الزراعية كان لا بد من البحث عن بدائل عن التربة الطبيعية ومن مصادر مختلفة والتركيز على الطبيعية منها. ومع التطور العلمي والتكنولوجي تطورت المفاهيم الزراعية والمعاملات الزراعية عند فهم الية وطبيعة واحتياجات النبات للنمو والانتاج.
الزراعة من دون تربة لها أشكال عدة هي:
-
الزراعة في الماء (hydroponics), او المزارع المائية WATER CULTURE
وفيها تكون جذور النباتات مغموسة كليا او جزئيا باستمرار أو لفترات متقطعة في المحلول المغذي المحضر بنسب العناصر الغذائية اللازمة لتغذية النبات بحسب نوع النبات ومراحل النمو .
-
الزراعة في الهواء (aeroponic) او المزارع الهوائية AEROPONIC CULTURE
وفيها تكون جذور النباتات موجودة باستمرار أو لفترات متقطعة في حيز مشبع من المحلول المغذي في صورة ضباب AEROSOL أو رذاذ MIST.
-
الزراعة في الأوعية (container gardening)
زراعة النبات في اوعية او اواني من مختلف الانواع والاحجام والصواني . وهي مفيدة لمحبي الزراعة ساكني الشقق او الذين لا يمتلكون مساحات من الاراضي الزراعية. ومن فوائدها:
-
انتاج كمية من المحاصيل أكثر من الزراعة التقليدية بوحدة المساحة, خاصة إذا تمت الزراعة على اسطح المنازل حيث أشعة الشمس المباشرة والعناية الحثيثة.
-
تكون عمليات العناية سهلة وخصوصا بالظروف البيئية الصعبة في الفترات الشديدة البرودة أو السخونة حيث يمكن نقلها لاماكن اخرى.
-
امكانية ان ي تحكّم الزارع باختيار نوع التربة وجودتها من خلال إستعماله لبيئات زراعية مخصصة للزراعة في الأحواض مثل البرلايت، الكمبوست، البيتموس و غيره.
-
يمكن للأمهات و ربّات المنازل أن يقوموا باعمال العناية بها وزراعتها بكل سهولة.
-
لمحدودية المساحة والمكان يتم توفير المياه (يصل إلى 90 % ) مقارنة مع الزراعة التقليدية خاصة و أن المياه تُجمع في أواني و تُستخدم من جديد.
-
امكانية زراعة اكثر من محصول بحسب الرغبة والحاجة وفي مكان واحد.
-
السيطرة على الافات والامراض وخصوصا الفسيولوجية منها وتزويد النبات باحتياجاتهمن العناصر الغذائية وحسب الحاجة.
ما نحتاجه من ادوات لزراعة المحاصيل في الأوعية :
- الأوعية او الصواني المعدة للزراعة:وهي بأربعة أشكال. هناك المراقد المصنوعة من الخشب أو البلاستيك, و يتراوح قطرها ( 1 * 1 متر .. أو حسب الحاجة) و التي لا يجب أن يقل عمقها عن 10 سم حتى تنموا جذور النباتات بشكل جيد، وهناك الأوعية البلاستيكية بأحجام وأشكال مختلفة، وهناك الأوعية المصنوعة من البيتموس المضغوط (peat pots) والتي تتميز بقامكانية زراعتها مع الشتلة التي بداخلها في التربة، وهناك الأوعية المصنوعة من البيتموس المضغوط من الطحالب والتي تأتي على شكل كُرات قابلة للتمدّد ليصبح شكلها أسطوني إذا ما نُقعت بالماء, و تحتوي بداخلها على البيتموس، و تتميز هذه أيضا بإمكانية طمرها في التربة مع النبات.
ولا بد من الانتباه الى وجود فُتُحات لتصريف المياه في أسفلها وكلما كانت النباتات التي تزرعها كبيرة كلما تطلب ذلك أوعية أكبر، فالأشجار مثلا تُزرع في براميل واما الخضراوات ففي المراقد والأوعية.
-
المزارع الرملية SAND CULTURE
وفي هذا النوع من المزارع تنمو جذور النباتات في مواد صلبة SOLID SUBSTRATE مسامية او غير مسامية في صورة جزيئات ثابتة غير قابلة للانهيار أو الفقد NON COLLAPSING PARTICE مثل الرمل SAND البرلايت PERLITE البلاستيك PLASTIC او أي مواد غير عضوية أخرى قطرها اقل من 3مم .
-
مزارع الحصى GRAVEL CULTURE
وفيها تنمو جذور النباتات في مواد صلبة SOLID SUBSTRATE مسامية اوغير مسامية في صورة جزيئات ثابتة غير قابله للانهيار او الفقد مثل الحصى والبازلت والزجاج البركاني والحمم والبلاستيك او اى مواد غير عضوية قطرها اكبر من 3مم .
-
مزارع الفيرميكيوليت VERMICULABONICS
وفيها تنمو جذور النباتات في مادة الفيرميكوليت المصنعة بمفردها مع أي مادة غير عضوية اخرى .
-
مزارع الصوف الصخري ROCKWOOL CULTURE
وفيها تنمو جذور النباتات في مادة الصوف الصخري او أي مادة غير عضوية مشابهه ALLIED INORGANIC COMPOUNDS مثل الزجاج .
-
مزارع مائية HYDROCULTURE
وهو مصطلح يعني المزارع المائية الا انه يقصد به شي آخر حيث اعتبره يضم كل طرق وانضمة الزراعة بدون تربة إذا استخدمت في زراعة النباتات في المنازل والمكاتب
ومن ذلك تلخص الزراعة بدون تربة بنوعين حيث تقسم الزراعة بدون تربة إلي قسمين رئيسيين:
· الزراعة المائية (نظام الهيد رو بونيك Hydroponic System)
· الزراعة بدون تربة ضمن أوساط حاضنة (الرمل – الحصى و التوق – الصوف الصخري – البيرلايت – البيت – نشارة الخشب – الألياف النباتية او اللحاء الخشبي)
ويتحقق ذلك من خلال أنظمة الزراعة بدون تربة :
1. الأنظمة الزراعية المقفلة
التي يتم بها إعادة استخدام المحلول المغذي المتجمع من الصرف للبيئات الزراعية المختلفة
2. الأنظمة الزراعية المفتوحة
و التي لا يعاد فيها استخدام المحلول المغذي المتجمع من الصرف ضمن البيئات الزراعية المختلفة حيث يستخدم لمرة واحدة فقط
والتقسيم السابق ظل متداولا في أوساط المشتغلين بالزراعة بعيدا عن التربة ومازال بعضه قائم حتي الان ، الا انه بعد ذلك تعددت المسميات حتى أصبح عدد طرق الزراعة بدون تربة في مزارع البيئات الصلبة بعدد البيئات المستخدمة فيها مثل المزارع الرملية –مزارع الحصى –مزارع الفيرميكيوليت – مزارع البرلايت – مزارع الصوف الصخري- مزارع نشارة الخشب – مزارع صوف الخبث – مزارع البازلت ومزارع الحجر الخفاف ومزارع بالات القش…الخ
وفي مزارع المحاليل المغذية ضهرت محاليل اخرى علي اساس طريقة التغذية مثل محاليل الاعشية المغذية NUTRIENT FILM TECHNIQUA (NFT)
وطريقة المحاليل الساكنة STATIC SOLUTION CULTURE ومنها المحاليل العميقة DEEP SOLUTION اوالسطحية SHAIIOW SOLUTION بالاضافة الي التغذية بطريقة الرذاذ MIST فيما يعرف بالمزارع الهوائية .
وبصفة عامة يمكن القول بان مزارع المحاليل المغذية اوال HYDROPONICS هي حجر الاساس الذي ارتكزت عليه الزراعات اللا ارضية وتعرف على انها تكنولوجيا
انما النباتات في المحاليل المغذية مع استخدام اوعدم استخدام بيئه خاملة كعامل تثبيت ميكانيكي ( مثل الرمل –الحصى-نشارة الخشب-الصوف الصخري…الخ)
وغالبا ما يكون المحلول في حالة دوران CIRCULATING في نضام مغلق CLOSED SYSTEM ( حيث يعاد استخدام المحلول اكثر من مرة) او غير متحر ك STATIC OR NON- CIRCULATING في نظام مفتوح OPEN SYSTEM (أي يستخدم المحلول مره واحده .
وبالتوسع في هذا المجال ظهر اصطلاح SOILLESS CULTURE وتعني الزراعة بدون تربه أو ارض او الزراعة اللا أرضية وكله تعني إنماء النباتات في بيئات خاملة صلبه (من غير التربة) مع التغذية بالمحاليل المغذية ومع الفرق بين SOILLESS CULTURE و ال HYDROPONICS الا انهما يعنيان بالزراعة بعيدا عن التربة والارض الطبيعية ايا كانت طريقة او وسيلة النمو مما يجعل مصطلح الزراعة اللا ارضية ومرادفاتها مصطلحا جامعا لكل طرق الزراعة التي لاتتخذ من الارض بيئة ومهدا لنموا النباتات بما فيها الهيدروبونك .
Please reload
Permaculture الزراعة المستدامة او المعمرة
هناك الكثير من التعاريف التي حاولت طرح مفهوم الزراعة المستديمة واستطيع استنباط وتعديل ما تم طرحه والخروج بتعريف اشمل يغطي المفهوم الحقيقي بحيث يكون هذا المفهوم شامل المفهوم الايكولوجي والزراعي والبيئي.
فالزراعة المستدامة هي فلسفة العمل الزراعي مع وليس ضد الطبيعة؛ والتي تعتمد على مفهوم المراقبة المطولة و المدروسة لاليات عمل الطبيعة ومحاكاتها ضمن مفهوم الحلقة البيولوجية والروابط الايكولوجية بين مختلف العناصر الحيوية وغير الحيوية المكونة للنظام المراد تصنيعة او تطوينه من خلال الزراعة الصناعية (تداخل بشري)، بدلا من اداء الاعمال الطويلة غير المدروسة، دراسة وفهم وتحليل حياة النباتات والحيوانات في جميع وظائفهم بدلا من التعامل معها منفردة كل على حدة على اعتبار انهما بنظام أحادي المنتج.
هذا التعريف يعبر عن المفهوم الأساسي للزراعة المستدامة من خلال طرح مفهوم يماثل الزراعة العضوية لكن بمنحنى جديد حيث يغطي نموذجية دراسة أنماط الحياة الطبيعية المتعاقبة والمتوالفة والمتكاملة. دعاة الزراعة المعمرة او المستدمة يعملون على تصميم نظام بشري يستند إلى النظم الإيكولوجية الطبيعية.
بعض الباحثين والعلماء ذوي الاختصاص يعرفونها على ان الزراعة المستدامة هي ممارسة الزراعة باستخدام مبادئ علم البيئة، وهو دراسة العلاقات بين الكائنات الحية وبيئاتها. وتُعرف ايضا بأنها "نظام متكامل من الممارسات الإنتاجية النباتية والحيوانية التي لها تطبيقات ميدانية خاصة تستمر على مدار فترة طويلة. وبعرف البعض الاخر على انها أنها فلسفة ونظام زراعي- اجتماعي طويل المدى، يرتبطان بمجموعة متشابكة من القيم والمفاهيم القديمة والحديثة التي تظهر حقائق بيئية واقتصادية واجتماعية. ومن ثم يمكن النظر إليها على أنها نظام إداري متكامل لمجموعة تفاعلات معقدة بين النبات والحيوان والمناخ والإنسان، وبين الحقائق العلمية والاقتصادية والاجتماعية، بقصد دمج هذه العوامل معاً في مشروعات إنتاجية مناسبة للبيئة والإنسان في مناطق تنفيذها، ذلك لأن الزراعة المستدامة تركّز على توفير حلول طويلة الأجل للمشكلات الزراعية الراهنة، بدلاً من تنفيذ معالجات قصيرة الأمد لعوارضها.
بطبيعة الحال فان الفهم الصحيح لاليات العمل في الطبيعة وتكاملية الادوار والروابط الايكولوجية بين مختلف امواع العناصر سوف يساهم بدور كبير جدا بالحد من الاثار السلبية للزراعات التقليدية والتي تنتج عن الممارسات الخاطئة التي يتم تطبيقها على ارض الواقع. ومن بين الممارسات يمكن أن تتسبب في إلحاق ضرر على المنظومة البيئية ومنها ما هو مختص بالتربة، كالحراثة المفرطة او غير المناسبة والتي تؤدي إلى احداث التعرية للتربة وفقد الحبيبات الدقيقة ومنها المادة العضوية والعناصر الغذائية وحبيبات التربة نفسها ، كذلك الري السيء والمتزامن مع وجود تصريف عالي للمياه والتي تعمل على صرف المياه وترك ما تحتويه من املاح على السطح وحتى بمنطقة الجذور الفعالة مما يؤدي إلى ملوحة التربة.
ومن ذلك نستطيع ان نحقق الاهداف التي من اجلها تحورت الاليات التي يتعامل بها المختصون بمجال الزراعة لتوفير المحاصيل الزراعية وبنفس الوقت المحافظة على المنظومة البيئية بحيث تبقى للازمان والاجيال القادمة مصانة وباقل الاضرار. ومن هذه الأهداف مايأتي:
-
توفير احتياجات الإنسان من الغذاء بشقيه النباتي والحيواني والمنتجات الأخرى الرئيسية منهما.
-
تحقيق مفهوم التكاملية الفاعلة داخل الدورات الحيوية (البيولوجية) الطبيعية وخارجها، وضمان توفر مسببات وجودها وإداراتها.
-
تحسين البيئة الزراعية والمحافظة على خصوبة التربة وكميات المياه الجوفية والسطحية وجودتها.
-
المحافظة على التنوع الحيوي الفاعل والطبيعي المرتبط بنوعية الحياة المتوفرة، وتجديد مصادر
الموارد الطبيعية واتاحتها للمستهلكين. -
الاستغلال الحكيم واللأمثل للطاقة غير المتجددة المتوفرة بصورة طبيعية
واستبدالها بموارد أخرى قابلة للتجدد زيفضل ان تكون طبيعية. ويساعد على تحقيق ذلك تطوير إدارة موارد
المزرعة وطرائق استعمالها، وإعادة استعمال او تدوير recycling مصادر العناصر الغذائية التي تحتاجها الانشطة الحيوية المختلفة. -
الاعتماد على المصادر الطبيعية والمدورة وتقليل الاعتماد على مدخلات الانتاج الصناعية والمشتراة من خارج
المزرعة، والاستفادة ما أمكن من الموارد المحلية المتجددة لاغراض بيئية واقتصادية. -
خلق او تشجيع الاصناف المحلية او التي لديها القدرة للتكيف مع البيئة المحلية والتي لديها القدرة على تحمل العوامل البيئية المحلية والتكيف معها بدلاً من محاولة تغييرها بعيدا عن مفهوم الجينات المعدلة وراثيا.
-
رفع الكفاءة الاقتصادية للعمليات الزراعية التي يتم اعتمادها وتطبيقها وتعظيم مردودها،
مما يؤدي إلى تحقيق دخل جيد للمزارعين وتحسين الجدوى الاقتصادية للعمليات الزراعية ككل، وكذلك توفير مصادر دخل مناسبة لأفراد المجتمعات الزراعية ومنع هجراتها للمكان والمهنة،
وضمان الاستمرار في أعمالهم وتنميتها. -
الاستفادة من أفضل الخبرات المحلية المتوارثة وتنميتها وتطويرها علميا ومهنيا ، ووالاستفادة من
ثقافة السكان المحليين وصقلها وتوفير احتياجاتهم. -
تحسين نوعية الحياة للعاملين في الزراعة بجميع مناحيها بالمفهوم المدني الحديث ، وتنمية المجتمع
الذي يعيشون فيه، وتقليل الآثار السيئة التي تؤثرعلى صحتهم، وعلى موارد المياه ونوعيتها،
وعلى الحياة البرية والبيئة ككل.
ويمكن تلخيص الاليات التي تساعد على تحقيق ذلك من خلال تطبيق مفهوم الدورة الزراعية ولكن بحيث تكون طويلة الأجل، وبالتالي العودة إلى الدورات الزراعية الطبيعية التي كانت شائعة بالارياف مما يساعد على حفظ العناصر الغذائية والحد من فقدها. ولكن هناك الكثير من المناطق التي تتطلب الري التكميلي او حتى الري الكامل بظروف الجفاف. ولكي تصبح أنظمة الري مستدامة، فإن ذلك يتطلب بالاساس إدارة سليمة لعمليات الري لتجنب ملوحة التربة وتعظيم الفائدة من خلال رفع كفاءة استخدام مياه الري Water Use efficiency ، وتجنب استخدام كميات من المياه أكبر من الكميات التي تتجدد طبيعيًا، وإلا سنعود الى مشاكل الزراعت التقليدية او الحديثة وستصبح مصادر المياه فعليًا من الموارد غير المتجددة. ويمكن تحقيق ذلك من خلال استخدام تقنية حفر آبار المياه واستعمال المضخات المغمورة الحديثة ونشر تطبيق الحصاد المائي في الحقل، وتطوير كفاءة الإرواء بنظم الري الحديثة (بالتنقيط والمحاور ذات الضغط المنخفض) وإتاحة إمكانية تحقيق إنتاجية عالية من المحاصيل بصورة منتظمة في المناطق التي كانت تعتمد على سقوط الأمطار وحدها.
ويمكن الاستفادة من مفهوم الزراعة الجفافة حتى في السنوات "العادية، من خلال خطوات هي:
1) تحسين اليات حفظ المياه وتخزينها وتجميعها
2) توفير وتقديم حوافز لتشجيع للمزارعين لاختيار أنواع من المحاصيل التي تتحمل الجفاف
3) استخدام أنظمة ري محلية صغيرة الحجم تتناسب مع نظام المزارع الصغير او الحقول الصغيرة وخصوصا مع حالات تفتت الملكية
4) إدارة المحاصيل الزراعية علميا وتطبيق تقنيات حديثة لتقليل الفاقد من المياه ورفع كفاءة استعمال المياه
5) تطبيق مفهوم عدم الزراعة مطلقًا بالحالات التي تفيد مفهوم الزراعة المستدامة مع ضرورة ادارة الحالة وتوفير البدائل للمزارعين من مصادر دخل تعويضية.
Please reload
تصميم الحدائق
تصميم الحدائق
تصميم وتخطيط الحديقة هي الخطوة الأولى في إنشاء الحدائق. والتصميم هو فن يرتكز على المعرفة بأنواع النباتات, وأشكالها النهائية, وطبائع نموها, وألوان وفترات أزهارها, وطرق زراعتها وإكثارها, وفن التنسيق.
كل ذلك يرتبط إرتباطا وثيقاً مع الغاية التي من أجلها يتم إنشاء الحديقة, والذي يعتمد على الترتيب الفعال لعناصر الحديقة المختلفة بما يحقق التوازن بين تلبية حاجات النباتات كمصدر معرفي وتوزيع النباتات في الحديقة ليغطي البعد الفني لدى المصمم, والذي غالباً ما يكون قد كون التصور النهائي لحديقته قبل زراعتها, محققاً التوازن في الألوان المتعددة للنباتات وأحجامها وأشكالها بما يتفق مع طبيعة الأرض المعدة لأنشاء الحديقة. هناك عدد من الأسس التي ينبغي لمصمم الحدائق الإلمام بها ومعرفتها قبل الشروع بتنفيذ التصميم المقترح لها, وهذه الأسس هي: - ظروف وحدود الحديقة. - محاور الحديقة- المقياس الوحدة والترابط - التناسب والتوازن - السيادة – البساطة - طابع الحديقة – تكرار وتنوع المناظر - التتابع والاتساع
Please reload
الاستراتيجيات الزراعية
تعتبر الخطّة الاستراتيجيّة على أنّها من إحدى المهارات الأساسيّة لعمليّة القيادة في أيّ مؤسسة أو منظمة، وهي الخارطة التي تُرشد إلى الطريق الصحيح بين نقطتين وهما: أين نحن الآن؟ والنقطة الأخرى: أين نرغب أن نكون في المستقبل وكيفيّة تحقيق ذلك، بالإضافة إلى أنها من أهم العناصر الرئيسية اللازمة لنجاح أي إدارة داخل المؤسّسات أو المنظّمات.
تعنى كلمة "استراتيجية" بالتوجيه العام لمبادرة ما. وهي طريقة تصف كيف سنقوم بانجاز او اداء عمل ما. وهي أقلّ تحديداً من خطّة العمل (التي تتضمّن إجابات عن أسئلة: مَن وماذا ومتى). فمن مفهوم الاستراتيجية نحاول الإجابة بطريقة شمولية على السؤال التالي: "كيف نصل إلى تحقيق هدف ما بما نمتلك من قدرات وامكانات وما يمكن توفيره من ادوات ؟".
من المعروف علميا ان الاستراتيجية الناجحة والناجعة هي التي تأخذ في الحسبان الحواجز والعوائق والموارد المتوفرة والمتاحة (الناس، والمال، والسلطة، والمواد، والموارد، ...) بحيث تكون متناسقة مع الرؤية، والرسالة، والأهداف العامة للمخطط او صاحب الولاية بكتابة المخطط الاستراتيجي.
وكجزء من الاستراتيجية وجود الأهدافُ والتي تحدّد بدورها أغراضَ المخطط الاستراتيجي بفهم وتحديد آلية الوصول لتحقيق النجاح لدى بلوغ تطابق مع الرؤية والرسالة للجهة المخططة. ويمكن ان تتضمن الاستراتيجيات السبل الواجب اعتمادها واتباعها (وكيفية التحرّك) للوصول الى النجاح. وهذا يعني أنّ الاستراتيجيات تساعد بتحديد كيفية تحقيق الرؤية والأهداف .
وتلجأ جميع الدول المتقدمة علميا واقتصاديا الى وضع استراتيجات عمل وخطط تحسين وتغيير بالمنظومات المختلفة التي تبنى على اساسها الدول والتي تسعى من خلالها ان تبقى دولا مستدامة من خلال قطاعاتها المختلفة والتي يجب ان تتطور وتتحسن كفاءنها الانتاجية كما ونوعا لتحقيق الرفاه للناس عامة وضمان استقرار الدولة سسياسيا واجتماعيا واقتصاديا. واهم هذه القطاعات في اي دولة هو القطاع الزراعي. فالقطاع الزراعي هو اللبنة الاساسية التي تبنى على اساها الدول وتضمن امتلاكها لكيانها الاقليمي والدولي وامتلاكها لمكانة يمكنها من الاعتماد على ذاتها بتوفير الغذاء المناسب كما ونوعا للناس في هذا البلد دون الاعتماد على الغير والذي يتبعه ضريبة التبعية والاتكالية وحتى القرارات السيادية.
المعايير المعتمدة لبناء استراتيجية جيّدة؟
-
التوجيه العام؟
والذي يعتمد تعزيز الخبرة والمهارات المتوافرة عند الفئات المستهدفة Stakeholder أو زيادة الموارد والفرص الانتاجية، او زيادة الانتاجية بحد ذاتها، وضمان الاستدامة بالمنظومة المنوي معالجتها من خلال الاستراتيجية التي يتم وضعها.
-
توافر وملائمة الموارد والفرص؟
الاستراتيجية الجيّدة تعتمد على قواعد عمل قابلة للتطبيق تستفيد من الموارد والمقدرات أو الإمكانات العامة والخاصة التي تستخدم كادوات بناء الاستراتيجيات كالاستعداد الحكومي لتعديا القووانين والانظمة والتعلميات، استعداد الناس للعمل وتبني بنود الاستراتيجية، وتشمل أيضاً فرصاً جديدة بالانتاج الزراعي كاعتماد تقنيات زراعية حديثة او زراعة انواع جديدة من المحاصيل الزراعية، على سبيبل المثال.
-
تحديد المعوقات والمحددات ؟
بحيث يتم تحديدها وتقييمها والتعامل معها بواقعية وبقواعد ادارية علمية، وان لا تكون هذه الاستراتيجيات سبباً للمعارضين (رغم امكانية تعارض المصالح والذي لا يدخل ضمن هذا المفهوم) لمهاجمة الاستراتيجية. فالاستراتيجيات الجيّدة تجذب الحلفاء وتردع المعارضين.
-
استهداف الفئة ذات العلاقة وان تطال الفئات المتأثّرة؟
بحيث تعتمد الاستراتيجية على تحقيق الفائدة وتوجيهها للمنتفعين كفئات مستهدفة بخطط وبرامج واقعية تناسب الحالة وتعالج الترهل وزيادة الانتاجية وضمان الاستدامة.
-
تحقق رسالة المخطط وتطويرها؟
هل يمكن للاستراتيجيات معاً أن تُحدث فرقاً وتحسينا في الرسالة والأهداف الموضوعة والمرجوة من الجهة المخططة؟ فإذا كان احد اغراض الاستراتيجية خفض مشكلة ما، كانخفاض اسعار المنتجات الزراعية مثلاً، هل تكفي الاستراتيجيات لإحداث فرق في تحسين الاسعار؟ وإذا كان الغرض تجنّب مشكلة ما، كتدهور الاراضي الزراعية، فهل تمّ تضمين آليات وأدوات تغيير ومنع العوامل المساهمة في تدهور الاراضي الزراعية بشكل كافٍ ؟
اضافة لما سبق فان تنمية القطاع الزراعي يعمل على تحقيق:
-
المحافظة على مصادر المياه وضمان استدامتها وزيادة العائد من الوحدة المائية.
-
حماية الأراضي الزراعية والقابلة للزراعة وزيادة العائد من وحدة المساحة
-
توفير مستلزمات الإنتاج الزراعي
-
تحقيق الأمن الغذائي الوطني وتوفير المحاصيل الإستراتيجية وزيادة الإستثمار علي فاتورة الاستيراد والتصدير
-
تحسين مستوى دخل المشتغلين بالزارعة
-
خلق فرص عمل مباشرة وغير مباشرة للشباب وخصوصا المتعطلين عن العمل
-
تحسين الجودة والقدرة التنافسية محليا واقليميا ودوليا
وللبدء بوضع استراتيجية زراعية على مستوى الدولة لا بد من فهم ما هي الاستراتيجية الزراعية؟ ، وما هي الادارة الاستراتيجية؟، ومن يتولى وضع الاستراتيجية الزراعية؟.
بداية لا بد من الاشارة الى ان الجهة الرسمية المنوط بها وضع استراتيجية زراعية وعلى سبيل المثال في الاردن هي وزارة الزراعة. وهنا تعتبر وزارة الزراعة هي المخطط الاستراتيجي للاستراتيجية الزراعية في الاردن، وعليه وللبدء بفاعلية وتجاوز العقبات التي تواجة الزراعة في الاردن لا بد اولا من ان يكون المخطط الاستراتيجي لديه الاستعداد للبدء والتفكير والتعاون مع جميع اصحاب العلاقة في قطاع الزراعة سواء القطاعات الحكومية منها او غير الحكومية وتجميعهم فريقا واحدا متكاملا والبدء بوضع الاهداف العامة وثم الخاصة التي يريده المخطط الاستراتيجي لقطاع الزراعة.
تكون وظيفة المخطط الاستراتيجي للاستراتيجية الزراعية هي العمل تحت كل الظروف (الطبيعية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والعلمية) من خلال فريق التخطيط الاستراتيجي لاستقبال الافكار العامة وتبويبها حسب المواضيع والاولويات الوطنية ومناقشتها بموضوعية وتحديد الاولويات الواجب تحديدها في مسودة الاستراتيجية الزراعية.
ولتحقيق ذلك لا بد من تهيئة الفريق مهنيا ونفسيا وتحميله المسؤولية الوطنية جراء اشتراكه بالفريق وان يكون له دور وحق بالقانون في متابعة اخراج الاستراتيجية وتنفيذها على ارض الواقع ومتابعة كل حيثياتها وحماية ما يتم انجازه وبالقانون ايضا.
وللخروج باستراتيجية واقعية لا بد من وضع اسس ومبادئ للعمل اولها التغيير كركيزة وثقافة زراعية تكون قناعة لدى اصحاب العلاقة المباشرة اولا وهم الجزء الحكومي صاحب الصلاحية بالادارة والتخطيط والمشتغلين بالانشطة الزراعية بمختلف فئاتهم ومراتبهم من المزارع كركيزة للتطبيق وجميع القطاعات الاخرى التي توفر له مستلزمات الانتاج والتسويق وتوفير المادة العلمية والبحثية.
ولاحداث التغيير لا بد من الايمان بان التغيير لا يمكن ان يتم سريعا لوجود الكثير من المعوقات اهمها مقاومي التغيير وهنا لا بد من فهم اسبابهم وتحليلها وادراجها بالبحث للوصول الى نقاط التقاء تجمع الجهود والافكار وتوحد الاليات المستخدمة بالتنفيذ. ولتحقيق ذلك على الفريق الاستراتيجي السعي للاجابة على تساؤلات الفئات المستهدفة والذين هم بنفس الوقت الادوات المستخدمة بالتنفيذ ومن هذه الاسئلة التي تستدعي التحضير للاجابة :
لماذا التغيير اصلا؟ ولماذا الان؟
كيف يتم التغيير وعلى اي مستوى؟
كيف واين ومتى يجب البدء بالتغيير وفي اي جهة؟
ستكون اجابة هذه الاسئلة هي محاور الاستراتيجية كاسس واهداف ورؤى لاحداث التغيير وادارته مع التركيز على المرونة التي لا تعرقل التغيير والتخطيط الاستراتيجي ككل.
خطوات اعداد الخطة الاستراتيجية
-
وضع الاهداف
وهنا يبرز السؤال الذي على اساه يتم بناء الاهداف، وهو ما الذي نريده لكي يتم تجميع الجهود وتوحيدها في قطاع الزراعة وهي غايات وآمال وأماني نسعى لادراكها ووجودها في قطاع الزراعة. وهي على مستويات في التحقيق تكون قريبة ومتوسطة وبعيدة الامد تقودنا الى المخرجات او النتائج.
فالأهداف هي النتائج المحدّدة المنوي تحقيقها من وراء الاستراتيجية والقابلة للقياس.
والتي تبنى على
ماذا نريد؟ نريد قطاعا زراعيا مستدام
متى؟ بحلول عام 2030
كم؟ تحقيق ما نسبته 30% عام 2020 ، 60% عام 2025 ، 100% عام 2030
وحتى تكون هذه الاهداف قابلة للتحقيق والحصول على النتائج المرجوة لا بد ان يتحقق فيها شروط ومعايير مستقاة من المفهوم العالمي للتخطيط والملخصة بالكلمة ( SMART+C) ، واهمها:
-
ان تكون اهداف محددة بحيث تصف نقطة البحث (ماذا)، وكم سيتحقق منها (نسبة الانجاز)، بفترة زمنية محددة (متى).Specific
-
ان تكون الاهداف قابلة للقياس، سواء اكان ذلك كما ام نوعا. وهنا لا بد من وجود سجلات وبيانات سابقة يتم الارتكاز عليها للمتابعة والتقييم وعلى كل المستويات. Measurable
-
ان تكون الاهداف قابلة للتطبيق والتحقيق، وذلك بالاعتماد على نوع العمل المطلوب ومدى سهولة التطبيق سمواء على مستوى الفهم والدراية بالاسلوب او التقنية المنوي تبنيها عند المزارعين على سبيل المثال او مدى توفر الامكانات المالية لتوفيرها او على مستوى المهارة المطلوب توفرها بالمشغل ايا كان المزارع او المهندس الزراعي او المصنع. Achievable
-
ان تكون الاهداف ضمن مفهوم رسالة المخططين وواضعي الخطة الاستراتيجية كرؤيا عامة وحتى اصحاب العلاقة بالانتاج الزراعي. Relevant
-
ان تكون الاهداف محصورة ومحددة بفترات زمنية مناسبة تتناسب مع الهدف والقدرة على التحقيق. Timed
-
ان تحقق هذه الاهداف مفهوم العمل الجماعي الوطني والذي لا يتعارض مع مفهوم التنافسية وتحقيق العوائد على المشتغلين بالقطاع الزراعي العام والخاص. Challenging
-
ويمكن تقسيم هذه الاهداف بحيث يتم توجيهها الى ان تشمل:
-
الأهداف السلوكية:
ومن خلالها يتم السعي لتغيير سلوك المشتغلين بقطاع الزراعة على كافة مستوياتهم (ما يفعلون ويقولون) من خلال برامج توعية وتدريب ادارية ومهنية وااقتصادية، ونواتج (أو نتائج) سلوكهم وممارساتهم من خلال تقييم الانتاجية الزراعية نوعا وكما بالمفهوم العلمي المستدام.
-
الأهداف على مستوى المزارعين:
وهي نتاج أو نتيجة لتغيّر السلوك الزراعي لدى الكثير من المشتغلين بقطاع الزراعة ومنهم المزراعين. وهي تركّز أكثر على المستوى الجماعي بالحلقة الانتاجية الزراعية كمنظومة او مجموعة بدلاً من المستوى الفردي للمزارعين. ويكون من خلال انواع انتاجية زراعية مثل مزارعي الحمضيات، مزارعي المحاصيل الحقلية، مزارعي الزيتون، اصحاب مستلزمات الانتاج والمواد الزراعية، مصانع التصنيع الغذائي، وغيرهم من الفئات المفصلة للقطاع الزراعي الانتاجي. وتكون لكل فئة معايير خاصة للاهداف المنوي تحقيقها ، ويكون معيار قياسها زيادة النسبة المئوية للمزاعين الذين اشتغلوا على الزراعة المستدامة على سبيل المثال، ويمكن اعتبار هذه النتيجة على انها تشكّل مُخرجاً على مستوى المزارعين للتغيير السلوكي لدى الكثير من المشتغلين بالقطاع الزراعي.
-
الأهداف العملية في الوحدة الزراعية:
وهي الأهداف التي توفّر الأساس العملي أو التطبيق الضروري على ارض الواقع وفي الميدان ، حيث يمكن ان تعتمد المجموعة خطّة شاملة لتغيير النمط الزراعي او تغيير الممارسات الزراعية او استخدام ونقل التكنولوجيا لتحسين المنتج الزراعي النهائي كما ونوعا، وفي هذه الحالة، فإنّ اعتماد الخطّة بحدّ ذاته هو هدف.
كيف يتم بناء الأهداف؟
للبدء ببناء الاهداف وكتابة حروفها لا بد لنا من:
-
تحديد الرؤية والرسالة أو إعادة تأكيدهما او هيكلتها
والخطوة الاولى هي مراجعة الرؤية والرسالة اللتين تتبانهما الجهة المخططة او صاحبة الولاية بالتخطيط الاستراتيجي الزراعي. فقبل أن تحدد الأهداف الجديدة، يجب أن يكون لدينا الإطار العام الذي تقع هذه الأهداف ضمنه من خلال الرؤية والرسالة لصاحب الولاية.
-
تحديد نوع وحجم التغييرات الواجب إحداثها
يجب ان نعي تماما انه ولكتابة أهداف واقعية لا بد من معرفة التغييرات من حيث النوع والكم، والتي يجب أن تحصل من أجل إتمام رسالة المخطط. وثمّة طرق عدّة للقيام بذلك منها:
-
تشكيل فريق من الخبراء والعارفين بالقطاع الزراعي لتحديد أفضلَ الطرق الواجب اتباعها لحلّ المشكلة الزراعية والتي تتناسب مع طبيعة تكوين وتركيب المجتمع المحلي اولا وكينونة القطاع الزراعي وهيكلته ثانيا وتجميع البيانات اللازمة لذلك من أجل رؤية تقدّم حقيقي.
-
جمع بيانات الأساس.
اولا : لا بد من ان يكون لدى فريق التخطيط فكرة عامة عمّا يريد المخطط إنجازه، ومن ثم يتم الانتقال إلى الخطوة التالية وهي جمع وتنظيم "بيانات الأساس" ذات العلاقة من معلومات وأرقام ووقائع تعبر عن واقع الحال عند تلك اللحظة التي يحددها الفريق والتي قد تكون اللحظة الراهنة او استباقا لانتهاء المرحلة الحالية من الخطة الاستراتيجية المعمول بها حاليا ، والتي تم تقييمها، او وجوب ان يتم تقييمها لاعتمادها اساس بناء جديد، وتحديد النقاط التي تدلّ على حجم المشكلة؛ فهي تعطي أرقاماً محدّدة حول مدى وامكانية التوسع او التاسيس للمخطط الاستراتيجي المنوي بناؤه.
وهنا تعتبر بيانات الأساس المزوّد الرئيسي للفريق بالأرقام والحقائق والوقائع، أي نقاط الانطلاق التي تمكّن الفريق لاحقاً من أن يقيسوا مدى التقدّم الذي أحرزه المخطط الاستراتيجي لاحقا مقارنةً بها. وحيث انه ايضا وبعد تجميع بيانات الاساس يمكن أن تشير إلى ظهور مشكلةٍ ما او حالات الجديدة في احدى تراكيب المنظومة الزراعية لم تكن موجودة او لم يتم معالجتها بالصورة الصحيحة، او ضعف النتائج المتحصل عليها من الطريقة التي تم وضعها سابقا على سبيل المثال. وقد تقيس بيانات الأساس مواقف المشتغلين بالزراعة واصحاب العلاقة حيال مشكلة ما وبناءا عليه تم افشال المخطط السابق على سبيل المثال.
عملية تجميع بيانات الاساس تبنى على اساس علمي حيث تتضمّن طرق جمع هذه المعلومات استخدام المسح، والاستبيان، والاستطلاع، والمقابلات الشخصية. ويمكن استخدام معلومات سبق أن جُمعت. من إحصائيات تتواجد لدى الدوائر الرسمية او المراجع العلمية والابحاث المنشورة ، أو السلطات المحلّية، أو غير ذلك.
-
وضع الأهداف.
بعد جمع بيانات الاساس وتحايلها وتتحديد الاولويات يتم وضع الغايات أو الأهداف قصيرة الأمد التي قد تكون ممكنة التحقيق مرحليا ولو أنها ليست سهلةعلى اعتبار أنّ هذه الأهداف هي نتائج محدّدة قابلة للقياس. فيجب أن يكون من الممكن تتبّع هذه التغييرات في السلوك، وانتائج، والعملية أو السيرورة، وقياسها بحيث يمكن إثبات حصول التغيير.
-
مراجعة الأهداف.
بعد الانتهاء من تحديد الاهداف وصياغتها فمن المنطقي أن يقوم أعضاء الفريق بمراجعتها مرّة أخرى، وقد يتطلب الامر لتغطية التحقق من الاهداف الاستعانة بمراجع وهيئات وخبراء اضافة للمتواجدين اعضاءا بالفريق لمراجعة الاهداف وحتى لتغطية المواضيع التي تعالجها الاهداف ومتابعتها . وقد يتطلب الامر وهو الوضع المثالي ان يتم اشراك من لم يشاركوا في عملية بناء وتطوير الأهداف ومراجعتها. وقد يتم اللجوء والطلب بالاطّلاع على آراء الخبراء المحلّيين، و/أو المستَهدفين Stakeholders وعملاء التغيير Agents ، و/أو الأشخاص الذين يقومون بعمل مشابه في دول أخرى مشابهة التكوين البنية الانتاجية، لكي يراجعوا ما تم بناؤه.
وقد يتطلب الامر تحديد نقاط مراجعة والتعليق على مسائل بذاتها ، آخذين بعين الاعتبار ما يلي:
-
هل يلبّي كلّ هدف من الأهداف الموضوعة معايير التخطيط السليم ؟
-
هل قائمة الأهداف كاملة؟ أي هل تم اغفال او غاب أي هدف مهم عن هذه القائمة؟
-
هل الأهداف مناسبة؟
-
هل يثير أيّ هدف منها الجدل؟
-
إذا كان ذلك صحيحاً، فعلى الفريق أن يقرّر ما إذا كانت الجهة صاحبة الولاية وبالتشاور معها مستعدّة لمعالجة المآزق التي قد تنشأ. على سبيل المثال، قد يقرّر برنامج يحاول تخفيض الرسوم الجمركية او الرسوم الضريبية على سلع من مدخلات الانتاج، حيث أنّ توفير مستلزمات الانتاج باسعار مناسبة هو هدف يرغب في السعي إليه؛ ولكنّه قد يسبّب مشاكل حكومية تتعلق بالمدخول المالي للدولة من وراء هذه السلع او مستلزمنات الانتاج. وهذا لا يعني أنّ على الفريق ألا يعتمد هذا الهدف، بل يجب أن يترافق ذلك مع فهم واضح للعواقب وامكانية وضع الحلول او البدائل او وضع التبرير المناسب لهذا النوع من الاهداف.
اقوال في التلوث
80% من تلوث الهواء تقريباً ناتج عن الهيدروكربون المنبعث من النباتات، لذلك دعنا لا نفرض معايير انبعاثات قاسية على المصادر الصناعية. – رونالد ريغان
جميع المدن في العالم في نمو متزايد مع هجرة الناس من الريف إلى المدينة لكن ذلك خلق الكثير من المشاكل فيما يخص التلوث البيئي ونوعية الحياة العامة. – آلان دنديز
لا أريد انتظار 20 - 50 عاماً لاتخاذ إجراء بشأن التلوث البتروكيميائي. – جاك هيرير
أقضي عاماً في معهد هوفر في جامعة ستانفورد بحثاً عن طرق للتحكم بتلوث الهواء. – غيل نورتون
يميل مفهومنا للملكية الخاصة، الذي يعيقنا من الاستفادة من الموارد الإيجابية للأرض، إلى التلوث. – غاريت هاردين
ليس التلوث ما يؤذي البيئة، وإنّما المواد القذرة في الهواء والماء من تفعل ذلك. – دان كويل
تلوث ميركوري الناشئ من مصانع الطاقة مشكلة قومية تتطلب استجابة قومية. – توم آلان
ما نقصده هو جعل كوكبنا الصغير مكاناً أفضل للعيش وأن نوقف الحروب وننزع الرؤوس النووية ونوقف الأمراض والايدز والطاعون والسرطان ونوقف التلوث. – اوري جيلير
فيضان المال المتدفق في السياسة اليوم تلوث للديموقراطية. – ثيودور وايت
تعرض الآثار الصحية لتلوث الهواء حياة البشر إلى الخطر. هذه الحقيقة موثقة جيداً. – ايدي بيرنس جونسون
اعادة تدوير الاشياء:
جلود الحيوانات: يتم صنع الشنط والأحذية من جلود التماسح وايضًا البقر والجاموس والماعز والجمل و الخرفان، هناك طرق معينة لإعادة تشكيلها مرة أخرى لصناعة الجلود تستطيع عمل المعالجة الأولية للجلد في مصانع مخصصة مقابل مبلغ زهيد وتشكيل الجلد بعد ذلك كما تحب في مدابغ الجلود. ومنها الجلود و الشنط الجلدية والتي يمكن اعادة تدويرها عن طريق القص وتكوين قطع منها من اجل اعادة تدويرها من الناحية الفنية في عمل سجاد أرضي أو شنطة جديدة، أو غطاء كتاب .
اقراص الفيديو والأقراص المدمجة: يمكن اعادة تصنيعها مرة اخرى بالرسم والتلوين عليها أو الاستفادى منها لمواقع التدوير المختلفة .
علب الكان أو الصفيح: غالبًا ما يتم اعادة تدويرها لتصبح علب أخرى، يمكنك تفريغ العلبة تمامًا وتغير مشهدها واستهلاكها بنفس الغرض حفظ الاشياء مرة أخرى ، يدخل في ذلك علب الزجاج وعلب الصفيح والعلب البلاستيكية.
اعادة تدوير اطارات السيارات: تشكل اطارات السيارات عبء كبير خصوصًا ان حرقها او التخلص منها بالطرق التقليدية يتسبب في الإضرار بالبيئة.
الملابس القديمة: هناك حلول للتخلص من الملابس الفائضة عن الحاجة أهمها الصدقة أوالبيع أو اعادة التدوير بصورة جميلة.
علب البيتزا: يمكن استخدمها واعادة تدويها كورق مقوى يتم تلوينه و ابتكار اشكال للاطفال.
أكياس الشراء: تدخل مع المنتجات البلاستيكية الافضل استخدام أكياس القماش أو الأكياس الورقية القابلة للتدوير حتى لا يكون لديك أشياء لا تستخدمها وتتراكم لديك. ومثلها الشماعات البلاستيكية والتي غالبًا لا يمكن اعادة تدويرها ولكنها تستخدم كنفايات بلاستيكية.
الستائر والمنسوجات: لو كانت من البلاستيك فإنك لن تستطيع تدويها ولكن لو كانت من القماش بإمكانك قصها وعمل مفارش صغيرة أو اضافة اطار من الكورشية أو الشبير الصناعي إليها لتكون مفشر جديد يمنك وضعه في ادراج المطبخ أو في الدولاب.
ورق القصدير الألمونيوم: لا يمكن اعادة تدويره و استخدامه بالمنزل يتم تصنيفه مع المعادن يتم وضعه في سلة المهملات مع المعادن ومن يتولون الأمر بإمكانه إرجاعه إلى مصادره.
فرش الأسنان: يمكن استخدمها في تنظيف الأثاث صعب الوصول إليه أو تنظيف الأظافر أو الأحذية.
قشر البيض: بإمكانك تجميع قشور البيض في وعاء كبير محكم الغلق وضربها في الخلاط لتصبح سماد يحتوي على الكالسيوم لتسميد التربة الزراعية.
الزجاجات أو المواد الزجاحية: غالبًا ما تأخذ مساحة كبيرة في المنزل يمكن اعادة تدويها بطريقتين الأولى حفظ أشياء اخرى بها أو تلوينها و الرسم عليها واعادة استخدمها مرة أخرى بأسلوب جديد .
الطلاء منتهي الصلاحية: تحتوي مواد الطلاء على مواد كيميائية خطيرة ومضرة بالتربة لذلك تأخذ شركات الطلاء، الطلاء القديم و تحوله لطلاء جديد بطريقتها.
مستحضرات التجميل: عندما تنتهي الصلاحية تصبح عديمة الفائدة يمكنك التخلص منها بوضعها داخل كيس بلاستيك منفصل عن كيس القمامة العادي لانها مواد كيميائية عندما تتسرب للتربة تحدث ضرر بالبيئة.
المرايا الزجاجية: هي غير قابلة لتدوير ولكنك تستطيع تكسرها لقطع صغيرة جدًا واستخدمها في فن الموزابيك.
الاحذية الرياضية: غالبًا ما تطلب الشركات الرياضية مثل نايكي واديدس منتجاتها مرة أخرى لتقوم هي بتدوريها بطريقة معينة في مصانعها.
البطاريات: الكثير من الناس يلقون بالبطاريات المنتهية داخل اكوام القمامة ولكنك حين تفعل ذلك فإنك تلقي عدد هائل من المعادن وتسبب التلوث البيئي لذلك هناك بطاريات قابلة للشحن مرة اخرى، اما بطاريات السيارة التي تحتوي على الرصاص يوجد بها معادن سامة بإمكانك اعطاءها لمتاجر بيع التجرئة او طلب الشركة المصنعة لتتصرف فيها لانها مع الوقت تتسرب المواد السامة بها إلى المياة الجوفية محدثة التلوث البيئي.
ورق الجرائد: يمكن للورق الجرائد أن يتحلل لو كنت ممن يمتلكون حديقة أو حاويات زرع بالطبع تحتاج إلى الكومبوست العضوي بإمكانك عمل الكومبوست من فضلات الطعام ليوم ثم وضع ورق الجرائد عليها ثم فضلات اليوم الذي يليه ووضع ورق الجرائد عليها و هكذا، بذلك تكون تخلصت من الجرائد و ساهمت في الحفاظ على البيئة وتناول طعام صحي.
الإسفنج: الاسفنج من البحر مصنوع من السليلوز النباتي القابل لتحلل بالتربة يمكن وضعه مع ورق الجرائد وفضلات الطعام لصنع الكومبوست.
النظارات الطبية وأجهزة السمع: سواء المصنوعة من البلاستيك أو الزجاج هنا مصانع معينة تشتري النظارات المستعملة والاجهزة الطبية لاعادة تدويدها مرة أخرى أو التبرع بها لصالح جميعات هي من تعمل ذلك، لانها تحتاج إلى تطهير قبل الاستخدام مرة أخرى.
بطاقات الإئتمان: لا يوجد مؤسسات أو هيئات اليوم تعمل على إعادة تدويرها مرة اخرى يمكنك قص الكارت ووضعه في سلة نفايات البلاستيك للتخلص الآمن منه.
طفايات الحرق: هناك نوعان طفايات اطفاء المواد الكيميائية الجافة وطفايات ثاني أكسيد الكربون الاخيرة يمكن إعادة تعبئتها مرة أخرى و استخدامها أما الأولى تذهب لمصانع متخصصة للحفاظ على البيئة.
الموكيت ألياف النايلون: بامكانك تقطيع السجاد القديم واستخدامه في اماكن أخرى أو اعطاءه لمحلات بيع القديم أو استبدال، يوجد اليوم مؤسسات تعمل على اعادة تدوير الاشياء.
الكتب: يوجد أماكن لشراء الكتب القديمة، أو التبرع بها لصالح اي مكتبة عامة بدلًا من تركها كمخلفات بيئة.
السيارات والدراجات المائية والقوراب و المقطورات والدراجات النارية: لو كانت غير صالحة للاستخدام بلغت الصدئة يكون لا زال فيها معادن يمكن إعادة تدويرها بإستدعاء الشركة المصنعة لها التي سوف تأخذ المعادن وتعطي لك مقابل لها.
الهواتف المحمولة: وفقًا لوكالة حماية البيئة الأمريكية يتم اعادة تدوير 20 % فقط من الهواتف المحمولة كل عام لأن معظم الناس لا يعرفون كيفية اعادة تدويرها يوجد عدد من المنظمات الخاصة لذلك، اللاسلكية تهتم بأخذ الهواتف المحمولة حيث أن بطاية الهاتف تكون أكثر خطرًا بعد عدم استخدمها على من في المنزل.
الكمبيوتر: هناك شركات تريد أن تسترد القطع الخاصة بها مرة اخرى و هناك منظمات اخرى تعمل في تلك الجانب منها تحمل أسماء green الرمز الخاص بإعادة التدوير، هناك شركات تأخذ الكمبيوتر القديم لإعادة تهيئته واعطاءه للأسر المحتاجة.
إن تفاقم المشكلات البيئية في العالم أجمع وما ترتب عليها من مخاطر تهدد كل الكائنات على السواء أصبح من الأمور التي تستوجب من الجميع المشاركة الفاعلة في مواجهة تلك المشكلات البيئية سواء أكانت مشكلات بيئية على المستوى المادي ( تلوث الهواء ـ تلوث الماء ـ التلوث الإشعاعي ـ التلوث الضوضائي ـ تلوث التربة ـ تلوث الغذاء ...الخ . ) أم مشكلات معنوية ( تلوث خلقي ـ تلوث ثقافي ـ تلوث سياسي ـ تلوث اجتماعي ...الخ ) ومع تسليمنا بأن النمط الثاني ( التلوث المعنوي ) يعتبر الأساس بل والأخطر على البيئة من كل الأنواع الأخرى ، بل ويستوجب اهتمام خاص من كل الجهات المعنية على مستوى الحكومات أو مستوى الهيئات الرسمية وغير الرسمية .
زراعات مائية جذور
زراعات مائية خس
زراعة مائية طماطم
زراعة مائية فراولة
زراعة غراس زراعة مائية
هيكل زراعة مائية
هيكل زراعة مائية 2
كوب اشتال للزراعة المائية
توصيلات زراعة مائية
Wastewater management and sustainable development
Introduction
Water resources are under pressure from the continuing population growth and urbanisation, particularly in developing countries. Urban populations may nearly double from current 3.4 billion to 6.4 billion by 2050, with numbers of people living in slums rising even faster. Many of those cities do not have adequate wastewater management and treatment systems.
This presents a global threat to human health and wellbeing, as well as to ecosystems. At least 1.8 million children under five years-old die every year from water related disease and over half of the world’s hospital beds are occupied by people suffering from water related diseases.
World’s water resources will not change and growing future demands for water cannot be met unless wastewater management is revolutionized. The report reviews how the production and treatment cycle can be better understood and managed so that through better investment and management, major environmental, societal, and economic dividends can be achieved.
What are the major causes of the world global water quality crisis?
Why is Improved sanitation and wastewater management, a central issue.
What should be the priority actions regarding water sanitation?
What is the role of political and public sectors?
Source: http://www.greenfacts.org/en/wastewater-management/index.htm
ما لا تعرفه عن فول الصويا
هناك إتجاهاً عالمي نحو إيجاد بدائل طبيعية للحوم وعلي رأس هذه البدائل فول الصويا لاحتوائه علي نسبة مرتفعة من البروتين ، حيث يحتوي علي ضعف كمية البروتين الموجودة في اللحم او السمك أو الفول السوداني وعلي ثلاثة أضعاف كمية البروتين الموجودة في البيض وعلي اكثر من عشرة أضعاف كمية البروتين الموجودة في اللبن. فضلا عن انه يحتوي علي نسبة عالية من الحمض الأميني المحدد لثراء البروتين وهو الليسين
زيت الصويا هو غني بالأحماض الدهنية غير المشبعة "حوالي 60%" وهي الاحماض الدهنية الاساسية وهو خال من الكوليسترول وبالتالي يقاوم ترسيب الكوليسترول علي جدران الاوعية الدموية، و يساعد علي نقل وامتصاص الفيتامينات الذائبة في الدهون.
وهو من الأغذية الغنية في محتواها من الايزوفلافونات وهي مادة حيوية نشطة لها فوائد صحية عديده وتوجد بأعلي تركيز في الصويا مقارنة بباقي النباتات الأخري والتي لاتحتوي عليها بنفس هذا التركيز.
العديد من دول العالم وخاصة في أوروبا وأمريكا بدأت تقلل من استهلاك اللحوم في الوجبة الغذائية بهدف تقليل مستوي الكوليسترول الكلي ومشتق الكوليسترول منخفض الكثافة LDL LOW density lipoprotein cholesterol والاعتماد علي البروتينات النباتية في البقول والحبوب وتعتبر الصويا من أهم بدائل اللحوم المعروفة منذ آلاف السنين في اليابان والصين ومعظم دول جنوب شرق أسيا، وتعتبر الصويا في الثقافة الشرقية Eastern culture إلي جانب أهميتها للتغذية وأنها أغذية علاجية Medicinal agent وفي الصين تعني كلمة صويا "تاتو" ta tou "حبة الفول الأعظم" ونذكر في الفولكلور الشعبي بأنها تساعد كعلاج وقائي لأمراض القلب وتستهلك الصويا في الصين واليابان والهند منذ أكثر من أربعة آلاف عام ولم تظهر علي الذكور والإناث صفات البلوغ المبكر أو تأخير البلوغ وهذه البيانات لم تشر إليها اي إحصائيات أو بيانات رسمية أو غير رسمية في مكان بالعالم.
اخذ العلماء في المقارنة بين مدي انتشار العديد من الإمراض غير المعدية والتي ترتبط بالنظام الغذائي في دول جنوب شرق أسيا والهند والصين والدول الغربية في كل أوروبا وأمريكا الشمالية حيث أظهرت الإحصائيات العالمية للإصابة بسرطان الرحم إن نسبة حدوث هذا المرض بين نساء الدول الآسيوية 5/1 بالنسبة إلي نساء الدول الغربية ووجد أيضا إن الغذاء الغني بفول الصويا في دول أسيا قد خفض احتمال الإصابة بسرطان الثدي وأمراض تصلب الشرايين.
أوضحت الدراسات العالمية الابيدوميولوجيه "وهو العلم الذي يربط بين أنماط الاستهلاك السائدة في المجتمع ومعدل انتشار الأمراض" international epidemiologic studies خلال العقدين الماضيين إن النمط الغذائي في الدول الغربية هو السبب الرئيسي لانتشار الأمراض المزمنة الخطيرة Chronic diseases مقارنة بدول الشرق وخاصة الدول الآسيوية والتي يتميز نمطها الغذائي باستهلاك كميات كبيرة من الايزوفلافونات وخاصة من الصويا ومنتجاتها مع تقليل استهلاك الدهون حيث يصل متوسط استهلاك الفرد في هذا الدول بحوالي عشرة أضعاف مايستهلكه الفرد في الدول الغربية ووجد أن الحد الأدني لاستهلاك الايزوفلافونات من الكمية المأخوذة من منتجات الصويا تصل الي 3،3 ملجم / للفرد يوميا ويصل الحد الأقصي الي 89.9ملجم في المملكة المتحدة عن عام 1998،حتي الآن.
ونظراً لوجود العديد من الدراسات العلمية التي تغطي موضوع الصويا فإنها سيقوم فريق بحثي من معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية حالياً بالإعداد لندوة حول الجديد في مجال الصويا كغذاء صحي يحضره كل المهتمين بانتاج الغذاء والمستهلكين وكذلك الاساتذة المتخصصين في الأبحاث والجامعات .
Please reload
حقائق وأرقام
-
في عام 2011، بلغت قيمة الانتاج الزراعي الاجمالي 8.6 مليار يورو. وبلغت قيمة الصادرات (بما في ذلك اعادة التصدير) 16.2 مليار يورو. وتساهم الزراعة / البستنة في 39% من الانتاج الزراعي الهولندي، وبلغت حصتها من الصادرات الهولندية الإجمالية 4% عام 2010 (حصة المنتجات الزراعية 34).
-
تتمتع هولندا بحصة كبيرة إلى حد استثنائي من تجارة العالم بالمنتجات الزراعية وتبلغ نسبتها من التجارة العالمية 24%. أما في تجارة منتجات الزهور عالمياً تسيطر هولندا على حصة 50%. وفيما يتعلق ببصيلات النباتات فتصل حصة هولندا إلى 80%.
-
تنتج هولندا 4.32 بصيلة خزامى سنوياً، و53% منها (2.3 مليار) تنمو لتصبح زهوراً مقطوفة. ومن تلك الكمية، تباع 1.3 مليار بصيلة (أو 57%) في هولندا كزهور مقطوفة بينما يتم تصدير الباقي: 630 مليون بصيلة في أوروبا و370 مليون بصيلة خارج أوروبا.
-
للسنة الرابعة على التوالي، أصبحت هولندا أكبر مصدر في العالم (بالقيمة المالية) للخضروات الطازجة. وصدرت هولندا 4.6 مليار كيلو من الخضروات عام 2010 بقيمة سوقية بلغت 4.2 مليار يورو. ومما لا يعرفه الكثيرون أن هولندا هي أكبر منتج للبصل في العالم.
-
هولندا أكبر مصدر في العالم للبذور: بلغت قيمة البذور المصدرة 1.5 مليار يورو وتنمو القيمة بنسبة 5% سنوياً.
-
• من حوالي 1800 فصيلة من النباتات الجديدة التي تدخل سوق أوروبا سنوياً، فان ما نسبته 65% منها من هولندا. اضافة إلى ذلك، تبلغ نسبة طلبات المربين الهولنديين 40% من كامل طلبات الحصول على حقوق الأصناف النباتية.
-
• أكبر شركة في العالم لمزادات الزهور والنباتات هي شركة هولندية. ويعمل في الشركة 4100 موظف وبلغت قيمة مبيعاتها 4 مليارات يورو عام 2010. وتبيع كل يوم 34.5 مليون زهرة و2.3 مليون نبتة، وتجري الشركة 120 ألف معاملة باستخدام 46 ساعة.
المصدر: www.hollandtrade.com
- ارتفع عدد ناقصي التغذية في العالم إلى 925 مليوناً في سنة 2010.
-
- يُفقد كل سنة أو يُبدد ما يقرب من ثلث الغذاء الذي يُنتج في العالم لأغراض الاستهلاك الآدمي، أي زهاء 1.3 بليون طن.
-
- في كل سنة يهدر المستهلكون في البلدان الغنية قدراً من الغذاء (222 مليون طن) يماثل صافي الإنتاج الغذائي كله في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى (230 مليون طن).
-
- تمثل الزراعة والتنمية الريفية لب التنمية المستدامة. وبحلول سنة 2025 ستعيش نسبة قدرها 83 في المائة من سكان العالم في بلدان نامية. ومع ذلك، فإن قدرة الموارد والتكنولوجيات المتاحة على تلبية احتياجات هذا العدد المتزايد من السكان من حيث الغذاء والسلع الزراعية الأخرى مازالت غير مضمونة.
-
- يعني انخفاض إنتاجية الزراعة في أقل بلدان العالم نمواً أن نسبة قدرها 70 في المائة من السكان يعملون لينتجوا 30 في المائة فقط من الناتج القومي. ومع ذلك يتعين على معظم هذه البلدان استيراد غذاء من أجل السكان الجوعى.
-
- يتعين على الزراعة أن تواجه هذا التحدي، أساساً بزيادة الإنتاج في الأراضي المستخدمة بالفعل وبتجنب حدوث مزيد من التعدي على الأراضي الصالحة هامشياً فحسب للزراعة.
حقائق عن أهمية المبيدات في الزراعة: Importanc of pesticides in agriculture
1 - يقدر الفقد الحالي في المحاصيل الزراعية ب 35% قبل عملية الحصاد و 10-20% بعد الحصاد أي يزيد الفقد عن 45% بالرغم من كل الطرق المستخدمة لمكافحة الآفات.
2- الحشرات مسئولة عن 13% من الخسائر بينما الأمراض 12% والحشائش 12%.
3- المكافحة الكيماوية تمثل 20% فقط من أشكال المكافحة المستخدمة في الولايات المتحدة وتشكل المكافحة الميكانيكية اكبر أشكال المكافحة استخداما حول العالم.
4- ينتج سنويا حوالي 2,5-3 مليون طن مبيدات تستخدم 34% في أمريكا الشمالية و45% في أوروبا و21% في بقية العالم.
5- أدى استخدام المبيدات إلي زيادة كبيرة في الإنتاج الزراعي لابد منها لمقابلة الزيادة في تعداد السكان المطرد فى العالم.
6- في حالة الاستغناء عن المبيدات سيحدث انخفاض مفاجئ في الإنتاج الزراعي يصل ألي اكثر من النصف ويتدرج في الارتفاع في خلال خمسة سنوات تقريبا ولكن لن يصل إلي أكثر من 60% من الإنتاج في وجود المبيدات وهذا معناه التوقف عن النشاط الزراعي في معظم أنحاء العالم حيث يعيش النشاط الزراعي على هامش اقتصادي صغير جدا بالمقارنة بالأنشطة الاقتصادية الأخرى.
الخلاصة:
لا يمكن العيش بدون المبيدات قبل أن نجد لها بدائل مناسبة ولكن يمكن الحد من استخدامها لأقل مستوى اقتصادي .
تأثير المبيدات على الأمراض النباتية ؟
1- استخدمت الكيماويات لمكافحة الآفات منذ منتصف الثلاثينيات وكانت تستخدم مركبات طبيعية مثل كبريات النحاس والكبريت ثم تلي ذلك استخدام المركبات المخلقة صناعيا مثل ال ددت والكربامات والكلورينات والمبيدات الفوسفورية العضوية …الخ
2- أدي الاستخدام المكثف للمبيدات المخلقة بالذات إلي ظهور سلالات مقاومة لهذه المبيدات نتيجة للتغير الوراثي ( التطفر) في للفطريات المسببة للأمراض وكذلك الحشرات ويكون التطفر في الغالب في الكائنات الغير مقصودة أحيانا بالمكافحة.
3- أدى استخدام المبيدات الجائر إلى ظهور سلالات جديدة من هذه الكائنات حسب إحصاء1980 م كالتالي:
أولا:
وجدت 428 سلالة strain جديدة من الحشرات منها 61% ذات أهمية زراعية و39% ذات أهمية طبية وبيطري
ثانيا:
وجد 91 سلالة جديدة من فطريات ممرضة للنبات
ثالثا:
وجدت خمسة حشائش ونوعين جديدين من النيماتودا.
رابعا:
أدى ظهور سلالات مقاومة لتأثير المبيدات إلى رفع تكاليف مكافحة الآفات ب133 مليون دولار سنويا في الولايات المتحدة الأمريكية فقط.
خامسا:
أدي القضاء على بعض الأعداء الطبيعية إلى تحول أمراض ثانوية إلى أمراض هامة على المحاصيل الزراعية. الخلاصة: نعم أدى الاستخدام الغير مرشد للكيماويات إلى ظهور أمراض وآفات جديدة اشد فتكا وبالتالي ارتفعت تكاليف المكافحة للآفات بصوره متزايدة سنويا.
http://www.meleigi.com/news.php?action=view&id=65
The Arab Forum for Environment and Development (AFED)
المنتدى العربي للبيئة والتنمية
Add some more info about this item...
THE ENVIRONMENT AGENCY - ABU DHABI
هيئة البيئة – أبوظبي
Add some more info about this item...
الجمعية العلميّة الملكيّة
Royal Scientific Society RSS
Ministry of Agriculture
وزارة الزراعة الأردنية
International Union for Conservation of Nature
الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة
منظمة الأغذية والزراعة للامم المتحدة
Food and Agriculture Organisation
International Model Forest Network
الشبكة الدولية للغابة النموذجية
United Nations Convention to Combat Desertification
الاتفاقية الدولية لمكافحة التصحر
United Nation
الأمم المتحدة
Eco - Tourism - JORDAN
السياحة البيئية - الأردن
Royal Academy for Nature Conservation
الجمعية الملكية لحماية الطبيعة
USA- Environmental Protection Agency
الوكالة الامريكية لحماية البيئة
The Arab Forum for Environment and Development (AFED)
المنتدى العربي للبيئة والتنمية
Add some more info about this item...
THE ENVIRONMENT AGENCY - ABU DHABI
هيئة البيئة – أبوظبي
Add some more info about this item...
الجمعية العلميّة الملكيّة
Royal Scientific Society RSS
Ministry of Agriculture
وزارة الزراعة الأردنية
International Union for Conservation of Nature
الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة
منظمة الأغذية والزراعة للامم المتحدة
Food and Agriculture Organisation
International Model Forest Network
الشبكة الدولية للغابة النموذجية
United Nations Convention to Combat Desertification
الاتفاقية الدولية لمكافحة التصحر
United Nation
الأمم المتحدة
Eco - Tourism - JORDAN
السياحة البيئية - الأردن
Royal Academy for Nature Conservation
الجمعية الملكية لحماية الطبيعة
USA- Environmental Protection Agency
الوكالة الامريكية لحماية البيئة
Please reload
Convention on Biological \versity
International Development Research Center
The Centre for Environment and Development for the Arab Region and Europe
www.wca- infonet.org
The Global Environmental Facility
The Ramsar Convention on Wetlands
The United Nations Environment Programme
The World Bank Group
Secretariat of the United Nations Convention to Combat Desertification
United Nations CyberSchoolBus
www.un.org/pubs/cyberschoolbus/index.asp
United Nations Environment Program, Regional Office for West Asia (E)
UN World Water Day
www.un.org/depts/dhl/dhlara/water
United Nations Development Program
United Nations Development Program Arab States
United Nations Division for Sustainable Development
www.un.org/esa/agenda21/natlinfo
United Nations Framework Convention on Climate Change
United Nations Convention to Combat Desertification
Water Environment Federation
WorldWatch
ESCWA Environmental Management Programme
GEF Small Grants Programme in Jordan
www.gef- sgp.org.jo
IUCN WESCANA
BirdLife International Middle East
WHO regional Office for Environmental Health
Electronical Environmental Friends
Food and Agriculture Organization of the United Nations
6- News & resources:
Akhbar Al-Beaa
Al-Beaa Al-Aan
Arabian Wild Life Magazine
Arab Environment Monitor
Al Reem Environment
Beesagheer Online: Children Environment Magazine
Climate Prediction. Net
Development Gateway, Where Worlds Knowledge Meet
www.home.developmentgateway.org
Eldis, The Gateway to Development Information
Environmental News Network
Executive Action Team (EXACT) Multilateral Working Group on Water Resources
www.exact- me.org
Good News 4 Me
www.gn4msnbc.com/env/index.asp?SID=335
Green Iraq net
Islam On Line
www.islam-online.net/Arabic/Science/topic3.shtml
Knowledge for Development
Lebanon guide, news and web resources.
Middle East Online
www.middle-east-online.com/environment
The Science Lab
www.the- science-lab.com
Treks and Trails of Jordan
Unite with the John Gray Recyclers (E)
Araboo the Arab Guide
www.araboo.com
Wind Turbines
www.windturbines.net
USEFUL LINKS
-
Eco-Innovation - Building/Construction
-
Eco-Innovation - Climate Change
-
Eco-Innovation - Energy
-
Eco-Innovation - Industry
-
Eco-Innovation - Waste/Recycling
-
Eco-Innovation - Water/Soil
-
European Institutions and Organisations
-
International Institutions
-
National websites
-
Networks, Organisations of Professionals
-
European Media
Eco-Innovation - Building/Construction
-
EU : Buildup (BUILD UP is a new environment for building professionals, local authorities and building occupants willing to share their experience on how to cut energy consumption in buildings.
-
EU : European Construction Technology Platform
-
EU : Working group on sustainable urban construction
-
EU: A study on Life-cycle costing (LCC) as a contribution to sustainable construction
-
EU: Europe INNOVA, European network for innovation
-
EU : Green Building Programme to improve energy efficiency for non-residential buildings
-
EU: Energy Performance of Buildings Directive Buildings Platform
-
EU: Eco-buildings: an energy demonstration initiative
-
EU: BRITA in PuBs: Bringing Retrofit Innovation to Application in Public Buildings
-
EU: Sustainable construction and cultural heritage
-
UNEP: Sustainable Building and Construction
-
World Business Council for Sustainable Development: Energy Efficiency in Buildings project
-
ECCREDI: The European Council for Construction Research, Development and Innovation
Eco-Innovation - Climate Change
-
EU: The European Union Greenhouse Gas Emission Trading Scheme
-
EU: European Climate Change Programme
-
EU: Ozone layer protection in the EU
-
IEA: Climate Technology Initiative
-
UNFCC: United Nations Framework Convention on Climate Change
-
NGO: Climate Action Network
Eco-Innovation - Energy
-
Energy General
-
EU: Intelligent Energy - Europe Programme
-
International: IEA
-
World Energy Council
-
Europe Energy Portal
-
-
Renewable Energy
-
EU : ManagEnergy initiative to support local and regional actors wording on energy efficiency and renewable energies
-
EU : CONCERTO supports local communities in sustainable and highly energy efficient actions
-
EU Technology Platforms:
-
The European Photovoltaics Technology Platform
-
The European Biofuels Technology Platform
-
European Renewable Energy Council
-
European Renewable Energy Centres Agency
-
-
Hydrogen, fuel cells
-
EU: The European Hydrogen and Fuel Cell Technology Platform
-
Germany: German Hydrogen Association
-
USA : National Hydrogen Association (US)
-
-
Wind
-
European Wind Energy Association
-
-
Photovoltaic
-
European Photovoltaic Industry Association
-
Eco-Innovation - Industry
-
EU: EMAS
-
EU: SMEs and environmental policy
-
Austrian Business Academy for Sustainable Development
-
Austrian Environment
-
Austrian Ecodesign Platform
-
Austrian Eco Management Network
-
Ecodesign
-
Institut for Ecology of Industrial Areas
-
The Centre for Sustainable Design
Eco-Innovation - Waste/Recycling
-
EU: Packaging waste
-
EU : Biodegradable waste
-
EU: EU policy in the batteries waste
-
EU- EEA : European Topic Centre on Resource and Waste Management
-
Assurre - Association for the sustainable use and recovery of resources in Europe
-
Packaging Recovery Organization Europe
-
Chartered Institution of Wastes Management (CIWM)
-
EUROMETREC (European Metal Trade and Recycling Federation)
-
European Organization for Packaging and the Environment
-
European Tyre Recycling Association (ETRA)
-
Environmental Services Association
-
Eurowaste - Waste Management Policies in Central and Eastern European Countries
-
International Solid Waste Association
Eco-Innovation - Water/Soil
-
EU: EU soil policy
-
EU: EU Water Initiative
-
EU: Pollution from agricultural sources in the EU
-
EU: Quality of drinking water in the EU
-
EU: The EU Water Framework Directive - integrated river basin management for Europe
-
EU: Urban waste water treatment in the EU
-
International Office for Water
European Institutions and Organizations
-
European Commission
-
Directorate-General for Research
-
Directorate General for Transport and Energy
-
Innovation Union
-
-
European Executive Agencies
-
European Environmental Agency (EEA)
-
European Agency for Competitiveness and Innovation (EACI)
-
-
European Parliament
-
EUREKA
-
European Investment Bank (EIB)
-
Eco-innovation Observatory
-
Directorate-General Enterprise and Industry
-
Entreprise and Industry Online Magazine
-
International Institutions
-
OCDE
-
Environment Directorate
-
-
United Nations
-
United Nations Environment Programme :
-
International Environmental Technology Centre (IETC)
-
Global Environment outlook
-
National websites
-
Austria
-
Austrian Federal Ministry of Transport, Innovation and Technology
-
-
Belgium
-
Federal Sustainable Development Services
-
Flemish environmental innovation platform (Flemish Institute for Technological Research)
-
The Brussels Institute for Management of the Environment
-
-
Bulgaria
-
Ministry for the Environment and Water
-
-
Cyprus
-
Cyprus Ministry of Agriculture, Natural Resources and Environment
-
-
Czech
-
Ministry of the Environment of the Czech Republic
-
-
Denmark
-
Danish Environmental Protection Agency
-
Danish Ministry for the Environment
-
-
Estonia
-
Estonian Ministry of the Environment
-
-
Finland
-
The website of Finland's environmental administration
-
Sitra (Finnish National Fund for Research and Development) Cleantech Finland / Environmental programme
-
Technical Research Centre for Finland
-
-
France
-
Compétitivité en France
-
French Agency for Environment and Energy Management (ADEME)
-
National Research Centre (France)
-
-
Germany
-
German Federal Ministry for the Environment, Nature Conservation and Nuclear Safety
-
German Environmental Management Association
-
-
Greece
-
Greek Environment Ministry
-
-
Hungary
-
Hungarian Ministry of the Environment
-
-
Ireland
-
Irish Department of the Environment, Heritage and Local Government
-
-
Italy
-
Italian Ministry for Environment
-
-
Latvia
-
The Ministry of Environment of the Republic of Latvia
-
-
Lithuania
-
The Ministry of Environment of the Republic of Lithuania
-
-
Luxembourg
-
The administrative guide of the Luxembourg State
-
The Ministry of Economy
-
-
Malta
-
Malta Environment and Planning Authority
-
-
The Netherlands
-
Netherlands Ministry of Housing, Spatial Planning and the Environment
-
-
Norway
-
Norwegian Ministry for Environment
-
-
Portugal
-
Portuguese Ministry of Environment
-
-
Romania
-
Ministry of Environment and Sustainable Development
-
-
Slovenia
-
Slovenian Ministry of Agriculture, Forestry and Food
-
-
Spain
-
Spanish Ministry for Environment
-
-
Slovakia
-
Slovak Environmental Agency
-
-
Sweden
-
Swedish Ministry of Sustainable Development
-
-
United Kingdom
-
UK Department for Environment, Food and Rural Affairs - DEFRA
-
UK Parliamentary Office of Science and Technology (POST)
-
-
Canada
-
Canada's National Research Council
-
-
USA
-
US National Centre for Environmental Innovation
-
Networks, Organisations of Professionals
-
Archi-Europe
-
Assembly of European Regions
-
ECREIN
-
Enviropea
-
Envinnovation
-
Envitech-Net
-
European Architect Foundation - EURAF-
-
European BIC Network
-
European Federation of Associations of Environmental Professionals
-
European Partners for the Environment
-
European Venture Capital Association
-
Environmental Knowledge Transfer Network
-
Greenfacts
-
Greenovate Europe
-
The European Committee of Environmental Technology Suppliers Associations (EUCETSA)
-
The European Partnership for Energy and the Environment
European Media
-
Actu-environment
-
Energy & Enviro Finland
-
Electric Motor News
-
Environmental Data Services (ENDS)
-
Environment Online
-
European Audiovisual Service
-
European Environmental Press (Europe-wide association of environmental magazines)
-
Green Energy News
-
Le journal du développement durable
-
Le journal de l’innovation
-
Le journal de l’environnement
-
Refocus (International Renewable Energy Magazine)
-
Renewable & Sustainable Energy Reviews
-
TV Link
-
World Energy News
-
يحتفظ موقع البيادر Agrienv بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان ، ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ،او يتعرض لأشخاص بالسب والشتم والتحقير او يتضمن اسماء لاية شخصيات او يتضمن اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية و العنصرية .
-
آملين التقيد بمستوى راقٍ يناقش الفكرة والموضوع ويركز على ابعاد ودلالات ومرامي المادة المنشوره وذلك للإرتقاء بمستوى الحوار والاستفاده قدر الامكان من التفاعل وتلاقح الافكار وتبادلها .
-
التعليقات المنشورة تعبر عن رأي اصحابها فقط .
bottom of page